الثلاثاء، 19 أبريل 2016

ليس صحيحا بأن الشيخ القرضاوي وإبن حزم هما فقط من أباح الغناء والموسيقى ... اسماء العلماء قديما وحديثا الذين قالو باباحه الغناء والموسيقى


 
اسماء العلماء قديما وحديثا الذين قالو باباحه الغناء والمعازف 
ومن هؤلاء العلماء الربانيين الذي قالوا بإباحتها قديما : 
الإمام الشوكاني في كتابه إبطال دعوى الإجماع في تحريم مطلق السماع
الإمام عبد الغني النابلسي في كتابه إيضاح الدلالات في سماع الآلات
سلطان العلماء العز بن عبد السلام في كتابه رسالة السماع وقواعد الاحكام
ابن قتيبة في كتابه الرخصة في السماع
القيسراني في كتابه السماع
ابن طاهر المقدسي في كتابه السماع
الحافظ الذهبي في كتابه الرخصة في الغناء والطرب
أبو حامد الغزالي في كتابه إحياء علوم الدين
أبو طالب المكي في كتابه قوت القلوب
القاضي أبو بكر بن العربي المالكي في كتابه أحكام القرآن
الإمام ابن حزم الظاهري في كتابه المحلى .

حديثـــــــــــــــا

وقد كتب علماؤنا الأجلاء في عصرنا كتباً كثيرة أيضا في مسألة إباحة الغناء بالمعازف ، ولعلي أذكر الآن منها :
كتاب فتاوى معاصرة للعلامة الدكتور يوسف القرضاوي
كتاب السنة النبوية بين أهل الفقه وأهل الحديث للعلامة الشيخ محمد الغزالي فإن فيه فصل عن الغناء والمعازف
كتاب الغناء والمعازف في الإعلام المعاصرللدكتور محمد المرعشلي
كتاب الموسيقى والغناء في ميزان الإسلام للشيخ عبد الله الجديع
كتاب أحكام الغناء والمعازف وأنواع الترفيه الهادف للدكتور سالم الثقفي
كتاب القول المنصف في الغناء والمعازف للشيخ عبد الباري الزمزمي
كتاب الإسلام والفنون الجميلة للدكتور محمد عمارة ، وغيرهم .

وقد كان ولازال يفتي كثير من العلماء أن الغناء بالمعازف جائز – إذا خلا من فحش القول – ومن هؤلاء الشيخ حسن العطار ، والشيخ محمود شلتوت ، والشيخ على الطنطاوي ، والشيخ محمد رشيد رضا وغيرهم الكثير والكثير
وهذا ليس معناه أنهم أباحوا كل الغناء !! لا ؛ فقد ذكر فضيلة الشيخ الدكتور يوسف القرضاوي - وغيره ممن أباحوا الغناء - ضوابط يجب على المستمع والمغني وكل مَن له صلة بواقع الغناء مراعاتها حتى لا يخرج الأمر من المباح إلى الحرمة نوجزها فيما يلي :
سلامة مضمون الغناء من المخالفة الشرعية ، سلامة طريقة الأداء من التكسر والإغراء ، تجنب الإسراف في السماع فإذا كان الغناء يستثير غريزته ، ويغريه بالفتنة ، ويسبح به في شطحات الخيال ، ويُطغي فيه الجانب ال*****ي على الجانب الروحاني ؛ فعليه أن يتجنبه حينئذ ، ويسد الباب الذي تهب منه رياح الفتنة على قلبه ودينه وخلقه

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق